« Et pendant ce temps en Irak... | Accueil | Révolutions ou révoltes ? »

Commentaires

Pierre Coopman

Le ton de Cal Perry, cité dans cet article de Talheh Daryanavard, a changé depuis qu'il a assisté en direct à un massacre dans le sud de la Syrie. A lire sur le blog de Al-Jazeera : http://blogs.aljazeera.net/middle-east/2011/04/24/no-humanity-left-syria-0

Pierre Coopman

A lire également, cette analyse de la réaction de Al-Jazeera à la mort de Ben Laden : http://www.lemonde.fr/asie-pacifique/article/2011/05/03/on-dirait-qu-al-jazeera-est-en-deuil_1515944_3216.html

roddak

Le printemps arabe est une œuvre qui exprime la douleurs des peuples arabe.

Avec la collaboration d'Aljazeera.Dans aljazeera il ya le mot al houria,il faut juste supprimer 2 . . Et vous tombez sur la liberté.

De [email protected]

bradai kamel

هذه رسالة أرسلتها إلى قناة الجزيرة ;
السلام عليكم و رحمة الله,
و بعد,
أنا مواطن تونسي مقيم بفرنسا, و ككلّ عربي مسلم, استمع إلى برامجكم, و لكن منذ مدّة لاحظت - و لست الوحيد - أنّ أخباركم تغيّرت أصبحت أخبار عادية خالية من المهم ما عدا سوريا, و لكن لا شيئ مهم عن فلسطين و معانات غزّة, لا شيئ عن أحداث العالم العربي مع أنّه في حالة لا يحسد عليها...والبارحة و اليوم اسمع خبرين يخصّ الجزيرة و لكن من قناة فرنسيّة ; الأوّل عن القرظاوي و رسالة سركوزي للأمير, و هنا بودِي إجابة عن غياب القرظاةي في برنامج الشرية و الحياة ؟, و الموضوع الثْاني تلقّيكم شريط فديو من عملية تولوز, لم تعلمو عن الخبر, فما هو سبب ذلك ؟ مع أنّكم كنتم دوما تعلنون عن ما يصلكم, طبعا أنا لا أقصد و لا ارجو بثّ الفديو.
مع الأسف, إتّصلت بمكتبكم في باريس و كم أدهشتني إجابته قال لي ;
...لك ان تاخذ الخبار من العربيّة او فرانس ٢٤....
أي انّ الجزيرة في غنا عن أمثالي.
فاريد ان أعرف ككلّ عربي, ماهو سبب التغيير الواقع ؟
هل فرنسا أو أيّ بلاد أخرى أصبحت آمرة لبرامجكم ؟
على كلّ هذه ملاحظات من مواطن يعيش الحرّية و لكم التصرْف كما شئتم, فأنا و من أعرف, سوف نتّبع نصيحة الشخص الذي يعمل في مكتبكم في باريس حتّى يقع التغيير.
الجزيرة لا تكون إلاّ للعرب و المسلمين, غير ذلك لا فائدة

L'utilisation des commentaires est désactivée pour cette note.

Qui rédige Arab Press ?

A lire (archives) :

Blog powered by Typepad